هل من الأفضل شراء منزل أم أرض؟

هل من الأفضل شراء منزل أم أرض؟  

بعد الارتفاع المتواصل لليورو والدولار ، ارتفعت أسعار المساكن والأراضي بشكل كبير. إذن ، هل يجب على المستثمرين الاستثمار في العقار أو الأرض؟ التفاصيل هنا…

السؤال الأكثر شيوعًا مؤخرًا هو “هل ستنخفض أسعار العقارات؟”. وفقا للأنباء الواردة في ميدياتافا، قال المستشار العقاري أوزان تك الذي أدلى ببيان حول أسعار المساكن والأراضي: لن تنخفض أسعار العقارات في المستقبل القريب. تغيرت الظروف في أسعار العقارات ، لا توجد خيارات كثيرة للشقق. لا أتوقع أن تتغير أسعار العقارات في مثل هذه الحالات مثل حدوث التحول الحضري وأحداث الهجرة.

قال المستشار العقاري أوزان تك ، فيما يتعلق بمسألة الاستثمار في أرض أو منزل ، “قد يختلف الأمر باختلاف المنطقة. على سبيل المثال ، في حين أنه من المنطقي شراء منزل لأنه من الصعب العثور على أرض في اسطنبول ، فإن شراء أرض في المناطق الريفية يعد قرارًا أكثر منطقية “.

ما هي تكلفة سند الملكية في مبيعات الشقة؟

لقد قررت شراء منزل ، لكن سعر المنزل لا ينتهي عند سعر المنزل فقط ، بالإضافة إلى مصاريف الطابو. يتم أخذ تكاليف سند الملكية بنسبة 4٪ من سعر الشقة التي اشتريتها. بمعنى آخر ، هناك رسوم سند ملكية بنسبة 4٪ من مبلغ المبيعات المعلن في سند الملكية. يدفع المشتري 2٪ من رسوم الطابو والبائع 2٪. في نفس الوقت ، يتم أخذ الصناديق الدوارة. بالإضافة إلى 171.25 ليرة تركية ، يتم فرض رسوم خدمة إضافية بقيمة 23.50 ليرة تركية. 194.75 ليرة تركية ، وهو مجموع الرقمين ، هي تكلفة الصندوق المتجدد. في عمليات الشراء بالائتمان ، يتم أخذ رأس المال الدوار المزدوج. في يناير ، من المتوقع زيادة هذه الرسوم بنسبة 36 في المائة مع معدلات الزيادة.

لماذا يصعب العثور على شقق للإيجار؟

في هذه العملية ، أصبح من المستحيل تقريبًا العثور على شقة للإيجار. يواجه المستأجرون الكثير من المشاكل خاصة في المدن الكبرى مثل اسطنبول وأنقرة وإزمير. هناك العديد من الأسباب للعثور على شقة للإيجار. والأهم من ذلك أنه بسبب التحول الحضري ، يتم هدم العديد من منازل المستأجرين ويغيرون منازلهم. أو يحاول المستأجرون الذين هُدمت منازلهم وشققهم إبقاء الشقق في المنطقة المجاورة مؤقتًا. السبب الثاني هو الهجرة. تحولت المناطق المجاورة لبعضها البعض. على سبيل المثال ؛ بسبب الهجرة إلى زيتين بورنو ، ينتقل الأشخاص الذين يعيشون في تلك المنطقة إلى باكيركوي ، بينما ينتقل أولئك الموجودون في باكيركوي إلى فلوريا. والسبب الثالث هو وصول الطلاب. مع إعادة فتح الجامعات ، فضل العديد من الطلاب المنازل على السكنات الجامعية ، مما جعل من الصعب العثور على منزل.