بيان فلاش للمباني في تركيا!

أدلى الخبير العقاري سليم تاشجي بتصريحات ملحوظة فيما يتعلق بالمعاملات التي تمت في مجال البناء في تركيا في السنوات العشرين الماضية. تطرق سالم تاشجي إلى العديد من القضايا من الحدائق العامة إلى منازل الطلاب ، من صب الخرسانة إلى المقاولين.

أكد الخبير العقاري سليم تاشجي أن حدائق الناس ، التي تم بناؤها بإنفاق ملايين ليرة تركية ، يجب أن تُبنى كمنطقة محمية بالدرجة الأولى ، وذكر أن هناك مخاطرة في أن يتم فتح هذه المناطق للتطوير بعد 5 سنوات. 6 سنوات.

وبحسب نبأ مصطفى شقير من جمهوريت. وقال سليم تاشجي “في كل عام ، يتم بيع مليون منزل. قبل 30 عامًا ، قال معهد الإحصاء إن هناك نقصًا في 500 ألف منزل في تركيا” ، مضيفًا أن هناك نقصًا في الملايين من المنازل. وفي إشارة إلى أن تركيا تقع في منطقة زلزال ، قال تاشجي: “المباني تصرخ طلباً للمساعدة ، وهم يصرخون” دمروني ، أنا في عمر جدك ، أبني بشكل صحيح “.

مشيرًا إلى وجوب تجديد ثلث المباني في المدن الكبرى ، مع تحديد اسطنبول وأنقرة في المقام الأول ، أكد سليم تاشجي أن المباني هي مرآة المدينة.

مشيرًا إلى أن مبيعات المنازل لم تقل عن مليون ، صرح Taşçı أيضًا أنه لا يزال مفتوحًا. “هيا ، نصفهم أصبحوا أصحاب عقارات فقدوا مؤهلات الإيجار. فلماذا يوجد عدد قليل جدًا من المنازل المستأجرة؟” قال إن سبب هذا الوضع هو الهجرة. وأشار إلى أن هناك اتجاهًا كبيرًا من المناطق الريفية إلى المناطق الحضرية ، وأشار إلى أن هذا يؤدي إلى تفاقم مشكلة تأجير المساكن.

وأكد سليم تاشجي أن هناك حاجة إلى ترتيبات للمقاولين أيضًا ، “يفتتح الرجل معرضًا للبطيخ ويبيع البطيخ. إذا باع البطيخ جيدًا في ذلك اليوم ، قال في المساء ،” سأقوم بالتعاقد حاليا.’

وأشار طاشجي إلى أن عدد المقاولين في الدول الأوروبية يتراوح بين 12 و 14 ألفًا ، وقال إن هناك 380 ألف مقاول في تركيا. وفي إشارة إلى وجوب السيطرة على التعاقد ، قال تاشجي: “يمكن للجميع أن يفعلوا ما يريدون. لا ينبغي أن يكون مقاول. واختتم حديثه بالقول “هذا هو سبب وجود جو من الفوضى في البناء”.